cell phone obsession:negative or po

cell phone obsession:negative or positive?
All around, you hear ring tones of cell phones,and you see people who are talking on the phone in public or sending text messages. This use of cell phones may signal more than normal communication with friends and family. For some teenagers,this craze may be a sign of unhappiness and anxiety.

Cell phones are definitely part of today's youth culture. Sixty percent of U.S. teens have cell phones, and soon over 50 percent of kids ages 8 to 12 will have them, too.
Students in grades 7 through 12 spend an average of an hour a day talking on their cell phones. That's about the same amount of time that they devote to homework.

The majority of cell phone usage is for text messages, and heavy users check for replies frequently. The heaviest users check their phones approximately every 10 minutes. They often become irritated when other people don't respond to their messages quickly. Heavy reliance on a cell phone can become a problem-and an obsession.

According to the Los Angeles Times, a survey of 575 high school students in the United States showed that two-thirds of the students who use their cell phones more than 90 times a day do so because they are unhappy or bored. They score higher on tests that measure depression and anxiety compared to students who use their phones less. However, when they were examined, the frequent users were not found to be clinically depressed- that is, they were not actually in a state of depression that was severe enough to require medical help. The researcher who conducted the study said, "The young people may be unhappy because of a problem in their lives or anxious about their social status. They are trying to make themselves feel better by reaching out to others. Communicating via cell phone makes the 'addicts' feel popular."

For teenagers, cell phones are not just objects for communication. They are extensions of themselves. They are tools for keeping in touch. Many teenagers don't agree with the study from the United States, and they say that people who are anxious or depressed wouldn't be sending out messages or making calls. For them, a lot of cell phone use shows that a person is popular and has a lot of friends. What do you think?

ผลลัพธ์ (อาหรับ) 1:

الهاتف الخليوي هاجس:؟ سلبية Títol إيجابية . كل شيء حولها، تسمع نغمات رنين الهواتف المحمولة، وكنت أرى الناس الذين يتحدثون علي خان الهاتف العامة في الأماكن Títol gamesAnd رسائل نصية . وقد يشير أكثر من هذا الاستخدام للهواتف المحمولة الاتصالات العادية في مع الأصدقاء والعائلة لبعض المراهقين، هذا الهوس قد تكون الجمهور التعاسة والقلق علي خان. الهواتف المحمولة بالتأكيد فينوس من اليوم ثقافة الشباب. ستين الولايات المتحدة في في المئة المراهقين وقد الهواتف المحمولة، وقريبا دليل يزيد علي خان 50 المائة أطفال الذين في ص وسيكون لهم تتراوح أعمارهم 11:52، أيضا. قضاء 7 إلى 12 من في الطلاب الصفوف ساعة نتحدث عن اليوم في متوسط ​​الهواتف المحمولة swoją بهم. وهذا حول نفس كمية الوقت التي كانت تخصص للواجبات المنزلية. الغالبية استخدام الهاتف الخليوي لرسائل نصية والتحقق المستخدمين الثقيلة للردود من في كثير الأحيان. التحقق من كل المستخدمين أثقل هواتفهم 10 دقائق تقريبا. وكثيرا الدليل تصبح غضب آخرين لا عند أشخاص ترد علي خان الرسائل swoją بهم بسرعة. الاعتماد الشديد علي خان هاتف الخليوي يمكن أن تصبح مشكلة، وهاجسا.ووفقا "صحيفة لوس أنجليس تايمز"، أظهرت دراسة استقصائية من 575 من طلاب المدارس الثانوية في الولايات المتحدة أن ثلثي الطلاب الذين يستخدمون الهواتف المحمولة swoją بهم أكثر من 90 مرة في يوم تفعل فاغن لأنها غير سعيدة Títol الملل. أنها نقاط أعلى في الاختبارات التي تقيس. الاكتئاب والقلق بالمقارنة في مع الطلاب الذين يستخدمون هواتفهم menys. ومع فاغن، عندما بحثت، المستخدمين المتكررة علي خان علي خان العثور على tocado لا أن لم يكون سريريا الاكتئاب، فإنها تكن فعلا من في حالة الاكتئاب التي كانت شديدة بما يكفي لتتطلب مساعدة طبية. الباحث الذي قال أجرى معهد "الشباب قد تكون غير سعيدة بسبب وجود مشكلة في حياتهم Títol القلق إزاء وضعهم الاجتماعي. أنهم يحاولون جعل أنفسهم يشعرون بتحسن العيص الوصول إلى الآخرين. التواصل عبر الهاتف الخليوي يجعل "مدمن" يشعر شعبية ". للمراهقين، الهواتف المحمولة ليست الأشياء فقط للاتصالات. ملحقات لأنفسهم. فأدوات للحفاظ علي خان الإدخال. كثير من المراهقين لا اتفق في مع مؤسسة من الولايات المتحدة، ويقولون أن الناس الذين هم القلق Títol الاكتئاب لن ترسل الرسائل Títol إجراء المكالمات. ويبين الكثير من استخدام الهاتف الخليوي بالنسبة لهم، أن شخص هو شعبية ولديه الكثير من. الأصدقاء. ترى ماذا تفعل؟

ผลลัพธ์ (อาหรับ) 2:

الهاتف الخليوي الهوس: سلبي أو إيجابي؟
في كل مكان، تسمع نغمات من الهواتف المحمولة عصابة، ونراكم على الهاتف الناس الذين يتحدثون في الرسائل النصية العامة أو الإرسال. هذا استخدام الهواتف المحمولة قد يشير أكثر من الاتصالات العادية مع الأصدقاء والعائلة. بالنسبة لبعض المراهقين، الهوس مايو من هذا يكون علامة على عدم الرضا والقلق. الهواتف المحمولة هي بالتأكيد جزء من ثقافة الشباب اليوم. ستين في المئة من المراهقين يكون لنا الهواتف المحمولة، وأكثر قريبا 50 في المئة من العصور الاطفال 8 إلى 12 هل لديك لهم، أيضا. الطلاب في الصفوف من 7 إلى 12 يقضون ما معدله ساعة في اليوم التحدث على الهواتف المحمولة الخاصة بهم. هذا عن نفس المبلغ من الوقت لتكريس أنهم الواجبات المنزلية. غالبية الهاتف الخليوي هو الاستخدام للرسائل النصية، والمستخدمين الثقيلة تحقق كثيرا للردود. أثقل مستخدمين التحقق هواتفهم تقريبا كل 10 دقيقة. أنها غالبا ما تصبح غضب عند أشخاص آخرين لا تستجيب لرسائلهم بسرعة. الاعتماد الكبير على الهاتف الخليوي يمكن أن تصبح من المشاكل والهوس. ، أظهر مسح لل575 طلاب المدارس الثانوية في الولايات المتحدة وفقا لصحيفة لوس أنجلوس تايمز أن ثلثي من الطلاب الذين يستخدمون هواتفهم المحمولة أكثر من 90 مرة. يوم أن تفعل ذلك لأنهم غير راضين أو بالملل. انهم يسجل أعلى في الاختبارات التي تقيس الاكتئاب والقلق مقارنة بالطلاب الذين يستخدمون هواتفهم أقل. ومع ذلك، عندما تم فحصها، لم يتم العثور على المستخدمين المتكرر ليكون سريريا depressed- أي أنها لم تكن في الواقع في حالة من الاكتئاب التي كانت شديدة بما يكفي لتتطلب مساعدة طبية. وقال الباحث الذي أجرى الدراسة، "إن الشباب قد يكون غير سعيد بسبب مشكلة في حياتهم أو القلق حول وضعهم الاجتماعي. انهم يحاولون جعل أنفسهم يشعرون على نحو أفضل من خلال الوصول إلى غيرها. التواصل عبر الهاتف الخليوي يجعل". مدمني "يشعر شعبية." للمراهقين، وليس فقط الهواتف المحمولة هي كائنات للاتصالات. هم أنفسهم من ملحقات. فهي أدوات للحفاظ على اتصال. العديد من المراهقين لا يتفق مع الدراسة من الولايات المتحدة، ويقولون أن الناس الذين هم القلق أو الاكتئاب لن يرسلون رسائل أو إجراء المكالمات. بالنسبة لهم، والكثير من استخدام الهواتف المحمولة تبين أن الشخص هو شعبية و لديه الكثير من الأصدقاء. ما رأيك؟